السبت، 4 ديسمبر 2010



تم الاحتفال بالأسبوع الثقافي لمركز مصادر التعلم في شهر مارس 2010م والذي تضمن الفعاليات المتنوعة منها:



ألعاب رياضية



طبق الخير



مسابقات وهدايا



رحـــلات



معرض الأعمال الايتكارية والفنية



تصميم أجمل شعار لمركز مصادر التعلم



وقد حاز على إعجاب الجميع







الثلاثاء، 30 نوفمبر 2010

الأحد، 17 يناير 2010

الأربعاء، 6 يناير 2010

وصل حديثا الى مركز مصادر التعلم مجموعة من الكتب الحيثة والشيقة وأتمنى أن تحوز على اعجابكم لتعم الفائدة للجميع وهذه بعض من عناوين الكتب:

  1. صعوبات التعلم
  2. بستان المعارف الاسلامية
  3. التفكير الابداعي
  4. فن التعامل مع الناس
  5. برمجة العقل
  6. غرائب وعجائب النساء
  7. سيرة سيد الأنبياء والمرسلين

كما وصل العديد من البرامج التعليمية :

  1. ألعاب الأذكياء
  2. موسوعة الطرائف والغرائب
  3. موسوعة جسم الانسان
  4. أطلس الكون والعالم
  5. الأضواء في اللغة العربية

حكمة اليوم

الكتب ليست أكوام من الورق الميت .. إنها عقول تعيش على الأرفف.

الثلاثاء، 5 يناير 2010

مهام مركز مصادر التعلم

لمركز مصادر التعلم مهام يجب أن ينفذها الاختصاصي الذي يعمل فيه، ومنها:
توفـير مصادر معلومـات مختلفة ذات علاقة بالاحتياجات التربوية والتعليمية.
مساعدة الطلاب والمعلمين وتدريبهم على استخدام مصادر المعلومات.

صور من برنامج تعليمي ؛ توفر مراكز مصادر التعلم البرامج التعليمية لطلاب المدرسة
مساعدة الطلاب والمعلمين في الوصول لمصادر المعلومات المتاحة داخـل المدرسة أو خارجها.
تقديم النصح والمشورة للمعلمين بالمدرسة حول اختيار واستخدام الوسيلة التعليمية المناسبة.
تسجيل مصادر المعلومات المتوفرة داخل المركز.
القيام بعمليات الإعارة، ومتابعة استرجاع ما أُعير من مصادر التعلم.
التعريف بما يصل للمركز من أوعية معلومات جديدة.
إعداد التقارير الإحصائية المطلوبة.

أهمية مركز مصادر التعلم

لا يمكن أن نُعد الطالب القادر على اكتساب المعرفة التي يحتاجها بنفسه ما لم نزوده بالمهارات المعلوماتية التي تمكّنه من التعامل مع مصادر المعرفة المختلفة، ولكي نستطيع تزويده بهذه المهارات فلا بد من إتاحة المجال أمامه للتعرف على المصادر المختلفة للمعلومات ـ غير المقررات الدراسية ـ وتوظيفها في تعلُّمّه، وتعد مراكز مصادر التعلم من أنسب الصيغ تمثيلاً لهذا الفهم، وقدرة على تحقيق هذا الهدف.
ولهذا يتفق معظم العاملين في المجال التربوي، وكذلك الباحثين الذين تناولوا عملية تطوير التعليم وإصلاحه، على ضرورة دعم المناهج الدراسية بمصادر إثرائية مساعدة ، وتوفير بيئة تعليمية تعلُّمّية تساعد المتعلم على بناء شخصيته العلمية والثقافية، كما يرى البعض منهم أن العيش في الألفيــة الثالثة يحتاج إلى مهــارات جديدة هي: التفكير والعمل الناقدين، الابتكارية، التعاون، فهم الثقافات الأخرى، والاتصال والحوسبة، والاعتماد على النفس.
وفي هذا تأكيد على الدور الفاعل لمركز مصادر التعلم في العملية التعليمية والتعلُّمّية، إذ يصعب تحقيق أهداف أي سياسة تعليمية بدون استخدام المركز كأداة لذلك، فهو المكان الذي يمكن من خلاله بناء قدرات المتعلم التعلُمية، كما أن له أهمية بالغة في توفير متطلبات تحقيق أهداف المنهج، وتنفيذ الأساليب والاستراتيجيات التعليمية الفعّآلة، وهو يُعد تطويراً نوعياً للمكتبات المدرسية التي قلصت دورها الممارسات الخاطئة، وحصرته بالنشاطات الثقافية الإثرائية اللامنهجية

مفهوم مركز مصادر التعلم

مرفق مدرسي، يديره اختصاصي مؤهل، يحتوي أنواعاً وأشكالاً متعددة من المصادر التعليمية والتعلُّمّية، والتقنيات المعلوماتية والتعليمية، يتعامل معها المتعلم بشكل مباشر لاكتساب مهارات البحث عن المعلومات وتحليلها وتقويمها، بغرض بناء معارفه وخبراته وتنميتها، باستخدام نشاطات قائمة على أساليب التعلم المختلفة، ويقدم خدمات تسهل على المتعلم والمعلم الاستفادة من امكاناته.